III – القراءة التحليلية للنص:
1 – الأفكار الأساسية:
- اجتماع أفراد العائلة يوم الجمعة عند الغذاء بدار عبد الصمد.
- حوار بين أفراد العائلة حول عتاقة المدينة وبعض المشاكل التي تعاني منها بعض المدن العتيقة بالمغرب.
- اختلاف آرائهم وموقفهم بين مؤيد للمعالم الاثرية بمدينتهم ومعارض لها.
2 – تحليل موقف شخصيات النص من المعالم الأثرية:
| المواقف | صاحبه | مضمونه | مبرراته |
| موقف مؤيد. |
|
يجب الحفاظ على المعالم الأثرية، وإن كان هناك إصلاح أو ترميم فلا ينبغي أن يلحق أضرارا بهذه المعالم. |
|
| موقف معارض |
|
ليس من الضروري الحفاظ على المعالم الأثرية، والضروري هو توسيع أزقة المدينة وفتح طرقاتها. |
|
3 – الحقول الدلالية:
|
ما يدل على المدينة القديمة |
ما يدل على المدينة الحديثة |
| الأحجار الصغيرة المغروسة – قواديس ماء السكوندو – المعالم الأثرية – الأقواس السقايات – الطرق الحجرية – الأبواب العتيقة – الحجارة التي كانت مرصوصة – مساميرها المحدودبة – دقاقاتها الحديدية … | الرمل والإسمنت – التبليط الإسمنتي – الواد الحار – أنابيب المياه – الاكتظاظ – توسيع الطرق – طريق فسيح … |
الدلالة:
هيمنة الألفاظ والعبارات الدالة على المدينة القديمة يدل على أهمية هذه المدن بمعالمها الأثرية التي يجب الحفاظ عليها.
4 – ملامح الخطاب الحجاجي داخل النص:
|
الفكرة التي يرفضها السارد |
الحجج والبراهين |
الفكرة المقترحة |
| تدمير المعالم الأثرية. | (أنظر المبررات في الجدول السابق) | الحفاظ على المعالم الأثرية. |
VI – التركيب والتقويم:
1 – التركيب:
يستعرض النص من خلال الحوار الدائر بين شخصياته بعض مشاكل المدن العتيقة واختلاف الآراء والمواقف حولها، فبعض الناس يرون ضرورة حماية هذه المدن من التدمير الذي يطال معالمها الأثرية وحجتهم في ذلك أن هذه المعالم تعتبر تراثا إنسانيا ورمزا حضاريا يجب المحافظة عليه، والبعض الآخر يرى أن سكان المدن قد تكاثروا وأن الحياة الاجتماعية صارت معقدة أكثر من أي وقت مضى، لذلك يرون أن الإبقاء على هذه المعالم التاريخية يعرقل نشاط المدينة ويحول دون تطورها.
2 – التقويم:
يتضمن النص قيمة توجيهية تتجلى في التحسيس بأهمية المعالم الأثرية داخل المدن العتيقة وضرورة المحافظة عليها.
شكرا جزيل
شكرا جزيلا على مجهوداتكم
شكرا لمساعدتكم
Merci
إعتمدوا على أنفسكم يا أبنائي
شكرا جزيلا سيدي نحن نعتمد على أنفسنا ولكن نتأكد من المعلومات في صفحة الويب
التحضير الذي بأيدينا يعودنا على الخمول و الكسل ، الطفل يوقف بحثه الاستطلاعي كما قد يتمكن من عدم قراءة النص اطلاقا ، الأمر الذي سيعاقبنا يوما ما (كجيل غشاش، جيل مبني على اساس هش) أنا لا أقول هذا فقط لأنتقد فكرتكم على مساعدة الاطفال او هكذا ما تسمونه !!
قد نتعلم بالبحث ايضا ليس بضغطة زر فقط.
(تلميذ)
مرحبا.
نحن هدفنا ونيتنا هو مساعدة التلاميذ على الإعداد القبلي للدروس، وليس على الغش، والتلميذ المجد في عمله يعتمد على مثل هذه التحاضير للاستعداد الجيد للدرس، ويمكن أن يغني التحضير أيضا، وتلك غايتنا، أما من يستعمل هذه التحاضير بهدف الغش فذلك ليس هدفنا وليس نيتنا، ولكل امرئ ما نوى، تماما كما لو أعطيت سكينا لشخصين: أحدهما استعملها في المطبخ، والآخر ارتكب بها جريمة، فهل نلوم صانع السكين على ذلك أم المجرم؟
بالتوفيق.
معك حق، فالتلميذ المجتهد تساعده تحضيرات كهذه لإغناء معارفه، و ليس بغرض الغش، و مع الأسف ، نجد أن بعضهم ينقلونها كالآلات، إنها العقول الفارغة التي لا تريد تطوير نفسها البتة، و كما قلت أن صانع السكين ليس هو المذنب فهذا مثال جيد ، منهم من يستعمله للاستفادة كباقي الناس، و منهم من أساء استعماله.
و أريد أن أشكرك على هذا الموقع المفيد لأنني تعلمت بفضله طريقة تنظيم العناوين الصغيرة و طريقة كتابة التركيب و ما إلى ذلك ….
بالتوفيق ❤
ليس من شأنك
(تلميذ)
نعم معك حق لاكن ليس الجميع 👍👍
Thank you
mirci
Chokran bazaaaaaf
شكرا افدتموني وعونتوني انا متبعة دروسكم معكم شيماء